Wearing Tikka/dot on forehead

This post has 2,741 views.

Question:

On weddings and parties, some Muslim get dressed and sometimes put
A colourful star/dot/tikka on the forehead as a fashion style and not religious. I have seen Sikh and Hindu women wear such things and Sindoor on their forehead.

Sindoor is traditionally applied at the beginning or completely along the parting-line of a woman’s hair (also called maang) or as a dot on the forehead. Sindoor is the mark of a married woman in Hinduism. Single women wear the dot in different colors (“bindi” in Hindi) but do not apply sindoor in their maang.

If a Muslim woman wears such things on forehead during weddings and parties with no intention of Kufr, does this make Them non Muslim.

Answer:

In Islam, we are instructed to shun the practices of the Kuffar completely, especially those that are symbolic to their religion. Nabi (sallalaahu ‘alayhi wa sallam) has stated that the one who imitates a nation is from amongst them.

The “tikka” is symbolic to the Hindu religion and has different usages. Some are as you have indicated. It is also used during puja and worn by priests and religious people of the Hindu faith.

Hence, for Muslim women to place the “tikka” on their foreheads is un-Islamic. The Fuqahaa have stated that if a person wears the hat that is symbolic to fire worshippers, then he is a disbeliever. However, in the queried situation these women will not be non-Muslims.

ويكفر بخروجه إلى نيروز المجوس والموافقة معهم فيما يفعلونه في ذلك اليوم وبشرائه يوم نيروز شيئا لم يكن يشتريه قبل ذلك تعظيما للنيروز لا للأكل والشرب وبإهدائه ذلك اليوم للمشركين ولو بيضة تعظيما لذلك اليوم ولا يكفر بإجابة دعوة مجوس وحلق رأس ولده
ويكفر بوضع قلنسوة المجوس على رأسه على الصحيح إلا لتخليص الأسير أو لضرورة دفع الحر والبرد عند البعض وقيل إن قصد به التشبيه يكفر وكذا شد الزنار في وسطه
وفي البزازية ويحكى عن بعض من الأسالفة أنه يقول ما ذكر من الفتاوى أنه يكفر بكذا وكذا أنه للتخويف والتهديد لا لحقيقة الكفر وهذا كلام باطل وحاشا أن يلعب أمناء الله تعالى أعني علماء الأحكام بالحلال والحرام والكفر والإسلام بل لا يقولون إلا الحق الثابت عند شريعة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام عصمني الله وإياكم عن زلل عن اللسان وتكلم كلمة الكفر بالخطأ والنسيان آمين بحرمة سيد المرسلين صلاة لله عليه وعليهم أجمعين
(مجمع الأنهر، 2/513، العلمية)
يكفر بوضع قلنسوة المجوس على رأسه على الصحيح إلا لضرورة دفع الحر والبرد وبشد الزنار في وسطه إلا إذا فعل ذلك خديعة في الحرب وطليعة للمسلمين وبقوله المجوس خير مما أنا فيه يعني فعله وبقوله النصرانية خير من المجوسية لا بقوله المجوسية شر من النصرانية وبقوله النصرانية خير من اليهودية وبقوله لمعامله الكفر خير مما أنت تفعل عند بعضهم مطلقا وقيده الفقيه أبو الليث بأن قصد تحسين الكفر لا تقبيح معاملته وبخروجه إلى نيروز المجوس لموافقته معهم فيما يفعلون في ذلك اليوم وبشرائه يوم النيروز شيئا لم يكن يشتريه قبل ذلك تعظيما للنيروز لا للأكل والشرب وبإهدائه ذلك اليوم للمشركين ولو بيضة تعظيما لذلك لا بإجابة دعوة مجوسي حلق رأس ولده وبتحسين أمر الكفار اتفاقا حتى قالوا لو قال ترك الكلام عند أكل الطعام حسن من المجوس أو ترك المضاجعة حالة الحيض منهم حسن فهو كافر كذا في البحر الرائق
(الفتاوى الهندية، دار الفكر، 2/276)
ولو علم أنه شد الزنار لا لتعظيم دين النصارى واعتقاد حقيته لم يحكم بكفره فما بينه وبين الله
(كتاب المواقف، دار الجيل، 3/546)

And Allah Ta’ala Knows Best

Darul Ifta, Madrasah Inaamiyya